مخاطر جامة تحدق بالأمة ولا أحد يتحرك لفعل شئ يبعدها عنها فالهوية تندثر وبمساهمة من أصحاب المصالح الخاصة بأدخال الأفلام باللهجة العامية لأتلاف اللغة العربية, البعد عن الدين شيأ فشيأ, تعليم الأطفال تربية الغرب وتمسك المسؤولين بالحكم المركزي, فالمخاطر من كل جانب وبهذا يكون التقسيم والأنفصال أت لا محالةأن الظلم والأستبداد والطغيان واقصاء
الأخر لن تسكت عنه الجماهير مهما طال الزمن والأوربيون تعلموا وفهموا الدرس ولكن الأمة العربية هي الدابة الغبية فبدات فئة منها تعمل في الخفاء بمساهمة من الغرب الحاقد على تطبيق مخطط تمزيق الأمة
No hay comentarios:
Publicar un comentario